أثر التوجيه النحوي في الشواهد الشعرية

المؤلفون

  • أ . عمر مفتاح سويعد* الجامعة الأسمرية.

DOI:

https://doi.org/10.59743/jau.v22i.695

الملخص

وبعد.

       فإن كلام العرب مصدر عظيم من مصادر الاحتجاج والاستشهاد باللغة ويقصد به ما أثر عنهم من شعر ونثر قبل الإسلام وبعده إلى أن فسدت الألسنة بكثرة المولدين وشيوع اللحن ولقد استأثر الشعر باهتمام النحاة واللغويين ونال إعجابهم على الرغم من أنهم « لم يحاولوا الفصل بين الشعر والنثر في تقعيدهم للقواعد والاستدلال على صحتها

فكل ما جاء في القرآن الكريم من ظواهر لغـويـة ونحـويـة وصـرفيـة جـــل

الشعر شاهداً على صحتها وحجيتها، ولا غرابة في ذلك فقد نقل عن ابن نباته قوله: « من فضل النظم أن الشواهد لا توجد إلا فيه، والحجج لا تؤخذ إلا أعني أن العلماء والحكماء والفقهاء والنحويين واللغويين يقولون: قال الشاعر، وهذا كثير في الشعر، والشعر قد أتى به، فعلى هذا فالشاعر هـو صاحب الحجة،

التنزيلات

منشور

30-09-2014

كيفية الاقتباس

سويعد* أ. . ع. (2014). أثر التوجيه النحوي في الشواهد الشعرية. مجلة الجامعة الأسمرية, 22, 243–278. https://doi.org/10.59743/jau.v22i.695

إصدار

القسم

المقالات