https://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/issue/feedمجلة الجامعة الأسمرية2025-01-16T17:42:48+00:00Ibrahim Ali Farhatjau@journals.asmarya.edu.lyOpen Journal Systems<p>مجلة الجامعة الأسمرية للعلوم الشرعية والعلوم التطبيقية، مجلة علمية محكمة ربع سنوية، تصدر عن مركز البحوث والدراسات العلمية بالجامعة الأسمرية الإسلامية - دولة ليبيا. المجلة تأسست سنة 2002.</p> <p>المجلة لها معامل تأثير عربي 0.86</p> <h4><strong><span style="color: #008000;">النشر في مجلة الجامعة الأسمرية مجاني وكذلك يسمح بتحميل بحوثها مجاناً من على موقعها على الانترنت</span></strong></h4> <p><strong><span style="color: #008000;">يتم نشر البحوث على موقع المجلة فور الانتهاء من تقييمها دون انتظار موعد صدور العدد حيث يتراوح </span></strong><strong><span style="color: #008000;">زمن التقييم من اسبوعين إلى شهرين</span></strong></p>https://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2117وثائق الفترة الرومانية بدواخل إقليم تريبوليتانيا2024-12-08T19:36:37+00:00الصغير المزوغي احميد الجدكalsgeras560@gmail.com<p>تعد نقوش العصر الروماني بأودية دواخل المدن الطرابلسية (تريبوليتانيا) من الوثائق الكتابية المهمة التي لا غنى عنها في دراسة التاريخ الليبي القديم من كافة جوانبه، السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، كونها تمثل شاهد عيان على الفترة التاريخية التي وجدت بها، لأنها معاصرة للأحداث، ومواكبة لها، وبذلك فهي من المصادر الثمينة التي لا يرقى إليها الشك عندما تتم دراستها واستنطاقها بالصورة العلمية الصحيحة- خاصةً مع ندرة المصادر الأدبية- كما أن هذا النوع من الوثائق كثيراً ما نتج عنه التوصل إلى معلومات تاريخية جديدة لم تكن معروفة من ذي قبل، أو أنه ساهم -على الأقل- في نفي أو تأكيد معلومات تاريخية سابقة. عليه: يتولى هذا البحث دراسة عينات ونماذج منتقاة لوثائق من مناطق مختلفة بدواخل إقليم طرابلس، وتحديداً بأودية ما قبل الصحراء مثل وادي سوف الجين وروافده، وكذلك وادي دريدر وغيرهما، والتي هي في واقع الأمر عبارة عن لوحات نقائشية من الحجر وجدت على أضرحة القبور، وعلى مداخل بيوت المزارع المحصنة بالمنطقة، وذلك من خلال اتباع منهجية علمية تعتمد على تحليل لغة ومضمون هذه النقائش أولاً، ومن تم دراسة أشكال ودلالات التطور الذي طرأ على تلك الكتابات الواردة بها أثناء الفترة الرومانية، وصولاً إلى إدراك قيمتها العلمية، وتحديد أهميتها في التدوين التاريخي لهذه المنطقة بشكلٍ عام</p>2024-12-08T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2121الأوضـاع الصحية في برقة من خلال الوثائق التاريخية 1835-1911م2024-12-27T16:57:36+00:00المبروك محمود صالح سليمانMabruk.ms1973@gmail.comعبدالحميد ابسيس شعيبlbdalhmydabsys@gmail.com<p>يتمحور موضوع البحث حول دراسة الأوضاع الصحية بإقليم برقة خلال العهد العثماني الثاني من خلال الوثائق الصحية التي أشارت إلى تفشي الكثير من الأوبئة والأمراض المختلفة ببرقة خلال فترة الدراسة، وقد تناول البحث تلك الأوبئة والأمراض وفترات تفشيها داخل إقليم برقة، حيث قدمت الوثائق دراسة مهمة أظهرت مدى معاناه سكان الاقليم من تلك الأمراض.</p>2024-12-15T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2123مراسلات الدولة العثمانية لحفظ أمن إيالة طرابلس الغرب خلال النصف الثاني من القرن (10ه/16م)2024-12-27T16:57:33+00:00رحيمة بيشيbichi.rahima@univ-ghardaia.dzوحيد دانيال بن عروسd.benarous@outlook.com<p>بعد إلحاق طرابلس الغرب بالدولة العثمانية سنة (957 ه/1551م)، سعت هذه الأخيرة لتنظيم الإيالة الجديدة من خلال فرض وسن قوانين وقواعد تنظيمية تضبط ذلك ، قصد إحلال الأمن وتأمين الاستقرار الداخلي، وكما يقول "مالك بن نبي" في مقولته الشهيرة " القابلية للاستعمار" أن الضعف الداخلي يؤدي حتما لأطماع خارجية، وهي سنة كونية فالطبيعة لا تأبى الفراغ، وهذا ما كانت تخشاه الدولة العثمانية على إيالتها الفتية، بحكم موقعها الاستراتيجي، وإطلالتها الشمالية على المتوسط، وبحكم الظرفية المتوسطية آنذاك، غذت دار حرب مستهدفة من قبل أعدائها، وأعداء الدولة العثمانية، الأمر الذي أوجب على الحكام العثمانيين متابعة كل صغيرة و كبيرة عنها، و الرد على الشكاوي التي ترد اسطنبول، وتوجيه جل إمكانياتهم لفرض الأمن والسلم وإقامة العدل بين الأهالي، والضرب بيد من حديد على كل من يخالف ذلك، وكذا التشديد على حكامها في الحرص على تجديد تحصيناتها، وترميم منشآتها، وعليه جاءت إشكالية الموضوع كما يلي: فيم تجلت جهود الحكام العثمانيين في حماية إيالة طرابلس الغرب وفق ما ورد في الوثائق العثمانية خلال النصف الثاني من القرن (10ه/16م)؟، وخلصت الورقة البحثية إلى الدور الفاعل الذي لعبه الحكام العثمانيون في حماية طرابلس الغرب من الاعتداءات الخارجية، وكذا فرض الأمن والاستقرار، وردع تمردات الجند الانكشاري، وكذا محاربة الاستيلاءات غير الشرعية على أملاك الأهالي، ومعاقبة البيلربايات وموظفي الدولة الذين يستعملون بعض الأهالي في أعمالهم الخاصة دون أجر مقابل ذلك، ومصادرة غلاتهم وملابسهم دون تسديد ثمنها.</p>2024-12-15T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2127التقرير السنوي الأول للجامعة الليبية 1955-1956 2024-12-27T16:57:31+00:00حسن المدني علي كريم Karayam2013@gmail.com<p>يهدف هذا البحث إلى عرض وتقديم لوثيقة تاريخية مهمة تنشر للمرة الأولى وهي التقرير السنوي الأول للجامعة الليبية لسنة 1955-1956، دفعة اثنين وثلاثين طالباً. تاريخ إعداد هذا التقرير 28 أغسطس 1956 وموجه إلى رئيس الجامعة الليبية حينها الدكتور محمود البشتي الذي يبدو كان بطرابلس وقت إعداد التقرير كما أرسلت منه نسخة إلى وزارة الخارجية الامريكية عن طريق القنصلية الامريكية ببنغازي بتاريخ 12 سبتمبر 1956. وهو عبارة عن تقرير سنوي أكاديمي لجميع أنشطة الجامعة الدراسية والإدارية في تلك السنة مع بعض التفاصيل الانشائية في سنتها الأولى والتي تمثل وثيقة مهمة لنشأة وتطور التعليم العالي بالدولة الليبية الحديثة. كما يعكس هذا التقرير سياسة معديها تجاه ليبيا في تلك الفترة. أعد التقرير الدكتور ويندل كليلاند أول عميد لكلية الآداب والتربية الذي أرسلته وزارة الخارجية الامريكية حينها في إطار المساعدات الامريكية للجامعة الليبية والتي تعكس بوجهها الأخر سياسة محاربة المد القومي بأول مؤسسة تعليم عالي بالبلاد. كتب هذا التقرير في اللغتين العربية والانجليزية مع أثنى عشر ملحق. حيث تحصلت على النسخة الإنجليزية من أرشيف وزارة الخارجية الأمريكية بالولايات المتحدة الأمريكية. لتكون ترجمة وعرض وتقديم للتقرير مع التحليلات بين الحين والآخر حول محتويات وتفاصيل هذا التقرير.</p>2024-12-15T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2128التنمية الاقتصادية في ليبيا 2025-01-05T08:07:49+00:00الزرقاء سالم محمدalzargahsin@gmail.com<p>عرفت ليبيا منذ استقلالها العديد من خطط التنمية والتخطيط الاقتصادي من أجل تحسين مستوى الاقتصاد الوطني للدولة منذ فترة مبكرة فأول هذه الخطط كان تحت إشراف الأمم المتحدة سنة 1952-1958 قائمة على المساعدات والمعونات الخارجية، ولهذا السبب لم تنجح الدولة في تنفيذها بسبب قلة الموارد المالية، وفي أوائل الستينيات وبعد اكتشاف النفط وتصديره بكميات اقتصادية، تركزت الاستراتيجيات العامة للتنمية خلال 1963-1968 على أساس تحقيق أقصى معدل للنمو الاقتصادي، وذلك من خلال خطة التنمية للسنوات الخمس وهي الخطة التي كان لها دور في زيادة معدلات النمو للأنشطة الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، فأن أهمية هذه الدراسة تكمن في التعرف على بنود هذه الخطة الخمسية وتحليلها وإبراز التغيرات التي دفعت بعجلة التنمية الاقتصادية في ليبيا نحو خطوات متطورة ودور النفط في هذه التنمية، ومن خلال ذلك تهدف دراسة خطة التنمية الخمسية 1963-1968 الى التعرف على ميزانيات الدولة خلال فترة تنفيذ هذه الخطة وكذلك توزيعها على مخصصات التنمية الاقتصادية في البلاد، ومن خلال الدراسة توصلنا إلى أن أغلب المشاريع التي تم تنفيذها خلال هذه الخطة كانت تمر بمرحلة دراسة دقيقة من قبل لجان مختصه على مستوى وزارت الدولة تقوم فيها بجمع المعلومات اللازمة عن كل مشروع قبل البدء في تنفيذه وتحدد اهميتها وأثرها على تنمية البلاد الاقتصادية والاجتماعية، كما أن الحكومة الليبية حرصت على تنفيذ الخطة الخمسية 1963-1968 بكل السبل من أجل رفع مستوى معيشة الافراد وتحقيق الرفاهية الاقتصادية والاجتماعية فقد وصلت ليبيا خلال فترة تنفيذ هذه الخطة إلى مرتبه متقدمة من ناحية أعلى معدل نمو اقتصادي بين الدول النامية في العالم.</p>2024-12-23T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2129الوطنية في ليبيا المستعمرة من خلال حركة عمر المختار 2025-01-05T08:07:47+00:00رابحي رضوان بن مباركrabhi_radwan@hotmail.com<p> يهدف هذا البحث إلى التعرف على ما كتبه المستشرقون عن حركة الجهاد في ليبيا ومن أهمها الدراسة المنشورة باللغة الفرنسية سنة 1988 أنجزها المؤرخ الإيطالي رينيرو رومان، حول الوطنية في ليبيا زمن الاحتلال الإيطالي، قارب فيها إشكالية "النزعة أو الإيديولوجية الوطنية" في حركة عمر المختار، بالاعتماد على منهجية تاريخية صارمة عمادها تحليل مضامين "وثائق أرشيفية"، من خلال تفكيك نص البيان الرسمي لمؤتمر غريان "الوحدوي" الصادر بتاريخ 18 نونبر 1920 الذي تحدث صراحة عن أمة ليبية واحدة تتوق إلى الاستقلال، وتبحث عن نموذج سياسي للحكم خاص بها. كما استعان بسلسلة من الرسائل المحفوظة بالأرشيف الكولونياني الإيطالي، الصادرة عن عمر المختار خلال المرحلة الأخيرة من المقاومة، وذلك لفهم الأفكار السياسية للمقاومة الليبية في المرحلة الأخيرة من الصراع المسلح، واتضح من خلالها أن الوحدة الوطنية، والإسلام، واللغة العربية، شكلت عناصر الهوية الوطنية الليبية. بيد إن الدراسة لا تخلو من مفاهيم ونعوت تندرج ضمن الخطاب الاستعماري، وتروم التبرير الأيديولوجي لعملية الغزو الإيطالي لليبيا، تم التنبيه إليها في حينها.</p>2024-12-23T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2130عينات من وثائق تاريخ ليبيا1911-1943م المحفوظة بدار الوثائق القومية بالقاهرة2024-12-27T16:57:28+00:00مفتاح بلعيد غويطةMoftahb2014@yahoo.com<p> تكتسب الوثائق والمخطوطات التاريخية أهمية قصوى في دراسة تاريخ الدول والشعوب، وتاريخ ليبيا لا يشذ عن هذه القاعدة. إن من أبرز<strong> أهداف </strong>هذه الدراسة عرض وتحليل نصوص لعينات من الوثائق غير المنشورة عن تاريخ ليبيا في الفترة المعنية، تحتفظ بها محافظ وملفات الوحدات الأرشيفية المتعددة والمحفوظة في دار الوثائق القومية بالقاهرة. وتكتسب هذه الوثائق <strong>أهمية بالغة</strong>؛ إذ أنها تتعلق بقضايا حساسة عايشها الليبيون أثناء الحقبة الاستعمارية الإيطالية، طرحت الدراسة إشكالاً محدداً مضمونه ما طبيعة الوثائق المصرية المختارة؟، وما أهميتها عند دراسة التاريخ الليبي؟. وللإجابة عن هذا التساؤل اتبعت الدراسة المنهج التاريخي القائم على السرد والوصف والتحليل، من خلال تناول الموضوع عبر مبحثين رئيسيين: اهتم <strong>أولهما</strong> بعرض عينات من وثائق تاريخ ليبيا تحت الاحتلال الإيطالي، واهتم <strong>ثانيهما</strong> بتبيان أهمية الوثائق لدراسة تاريخ ليبيا تحت الاحتلال الإيطالي، وذيلت الدراسة بملاحق لنماذج من الوثائق المستخدمة، توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها: أن وثائق تاريخ ليبيا بالأرشيف الوثائقي المصري كانت مصنفة تصنيفاً دقيقاً يسهل إلى حد ما الاطلاع عليها، فضلاً عن ذلك هناك تباين بين محتويات الوحدات الأرشيفية، فمثلاً وثائق عابدين ووثائق وزارة الخارجية المصرية بتصنيفاتها المختلفة غنية بالوثائق ذات الصلة بتاريخ ليبيا تحت الحكم الإيطالي مقارنة بالوحدات الأرشيفية الأخرى، وكانت الفترة الفاشية حبلى بالمراسلات والوثائق ذات الصلة، مقارنة بالفترة الأولى من الحكم الإيطالي التي كانت وثائقها قليلة بدار الوثائق، ربما لفترة السلم وهدوء الحالة التي سادت برقة المجاورة لمصر وخاصة خلال الفترة 1916-1923م.</p>2024-12-24T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2133الشيخ امحمد البكوش ومكتبته العلميّة 2025-01-05T08:07:31+00:00حمزة محمد علي البكوشh.albakoush@asmarya.edu.lyعلي مصباح الحارسalimosbahalhares@gmail.com<p>يُعد الشيخ امحمد البكوش علما من أعلام زمانه، ومكتبته من المكتبات الخاصّة التي يزيد عمرها عن قرن ونصف من الزمن، وقد حوت هذه المكتبة عددا من المخطوطات والوثائق، والكتب المطبوعة والصحف والمجلات والمراسلات العلمية والشخصية وغيرها، وقد انتقلت هذه المكتبة بالإرث من الآباء إلى الأبناء ثمّ الأحفاد، وخلال هذه الفترة تعرّضت المكتبة إلى العديد من الأضرار كالسرقة والنّهب والتّلف زمن الاحتلال الإيطالي، فضلا عن الحريق الّذي أصابها بداية العقد الماضي، ناهيك عن ضرر الإهمال والأرضة، وانطلاقا من دور الشيخ، وأهمّية مكتبه وحتى لا يتكرّر ما حصل لها، وبيانا لما تحتويه من ذخائر علمية، سنعمل من خلال هذا البحث على تناول سيرته وحياته العلمية، وتاريخ مكتبته، وبيان ما فيها، وما حوته من نفائس علميّة، وذخائر وثائقيّة، وتهدف هذه الدّراسة إلى لفت الأنظار وشدّها نحو التّركات العلميّة للعلماء، والمكتبات الشخصيّة للأسر والبِيوتات العلميّة؛ وذلك لإبراز قيمتها، ومعرفة محتوياتها. وتكمن أهميّة البحث في التعريف بحياة عالم كبير، أنفق أنفاسه في العلم وتحصيله ونشره في الناس، وخلص البحث إلى أن أهم ما تركة الشيخ هو مكتبته القيّمة، وفتاواه الشرعية، وقصائده الشعريّة، إلا أن هذه التركة لم يبق منها إلا القليل.</p>2024-12-30T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2134دراسة وثائقية للمصالح الأجنبية في ليبيا قبل الاستقلال وفق تقارير المخابرات السوفيتية – البريطانية – الفرنسية انموذجاً 1941-1951م2025-01-05T08:07:29+00:00فتحي عطية العكاريabc@yahoo.com<p> يستعرض البحث مرحلة من التاريخ المعاصر لليبيا، حيث تميزت بتضارب الآراء الدولية حول القضية الليبية بسبب اختلاف المصالح الاقتصادية والرغبة في استكشاف مناطق جيوسياسية جديدة وسط الخلافات البريطانية السوفيتية في حوض البحر المتوسط. وقد كانت بريطانيا هي الداعم الرئيس والأكثر تأثيراً في هذه القضية، استناداً إلى التحالفات المبكرة التي أحدثتها مع برقة. ومع ذلك، شهدت المرحلة الأولى من الدراسة تناقضاً في مصالحها مع الاتحاد السوفيتي، مما كان يهدد مصالحها، لكن التحالف الذي تجسد مع الولايات المتحدة أثناء رئاسة هاري ترومان ساعد على إبعاد الاتحاد السوفيتي عن القضية. من جهة أخرى، لم تلعب فرنسا دوراً بارزاً في المؤتمرات الدولية حول القضية الليبية في تلك الفترة، نظراً لموقعها كدولة استعمارية من الدرجة الثانية، رغم أن إرثها الاستعماري في فزان بقي محفوظاً حتى استعادت دورها العالمي. أما إيطاليا، فبعد التوقيع على معاهدة الصلح، استأنفت طموحاتها الاستعمارية في طرابلس وعملت على تنفيذ نشاط سياسي ودبلوماسي من أجل تحقيق العودة إلى المدينة.</p>2024-12-30T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2135السنوسية في القرن التاسع عشر من خلال الوثائق العثمانية2025-01-05T08:07:27+00:00محمد علي الجطلاويhamo199524@gmail.com<p>يرتبط تاريخنا الحديث بالدولة العلية العثمانية حيث كانت أغلب بلداننا جزءا من جغرافيتها السياسية، وفي طرابلس الغرب تحديدا استمر العهد العثماني حوالي ثلاثمئة وستين سنة (1551-1912)، وفي القرن الآخیر من حكم الأتراك لهذه الإيالة/الولاية ظهرت السنوسية، وكان لواء بنغازي مركزا لها. احتوت وثائق العثمانيين على معلومات عن السنوسية ومؤسسها ومشائخها الآخرين، خصوصاً في في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وبناءً على ذلك <strong>يهدف</strong> هذا البحث إلى دراسة موضوع السنوسية من خلال مصدر مهم كالوثائق العثمانية التي يُسر اليوم أمكانية الحصول عليها من الأرشيف العثماني (BOA) بتركيا (T.C Devlet Arşivleri Başkanlığı)، وتكمن <strong>أهمية</strong> هذا البحث في المعلومات التي تتضمنها الوثائق حول السنوسيين ومحاولة معرفة صورة العثمانيين عن السنوسية كما وردت في مراسلاتهم وتقاريرهم الصادرة عنهم وبيان العلاقة بين الشيخ السنوسي والحكومة العثمانية من خلال استقراء مجموعة من وثائق بلغ عددها خمسون وثيقة أكثرها يستخدم للمرة الأولى، وتكشف الدراسة في <strong>أهم نتائجها</strong> أن السنوسية في القرن التاسع عشر كانت في نظر العثمانيين طريقة صوفية لها تأثير إيجابي بين الناس، وإمكانية الاستفادة منهم في كبح طبيعة التمرد عند الأهالي، وبسط الاستقرار في المناطق التي للجغبوب نفوذ ديني فيها، إضافة إلى أن السنوسية لا تقبل أن يستغلها الأوروبيون، وتوظيف ذلك في السياسة العثمانية تجاه النفوذ الاستعماري في أفريقيا، أما ما يخص ترك المهدي السنوسي للجغبوب في نهاية القرن التاسع عشر فإن الوثائق تجعلنا نعيد النظر في أسباب هذا الحدث الكبير.</p>2024-12-30T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2136استغلال الموارد البحرية بمدينة لبدة الكبرى خلال الفترة الرومانية في ضوء النقوش والوثائق الأثرية2025-01-05T08:07:24+00:00مصباح فرج علي كمبهmsbah67kaph@gmail.com<p> هدف هذا البحث إلى معرفة الموارد البحرية بمدينة لبدة الكبرى (Leptis Magna) وكيفية استغلالها ، وأنواع الأسماك التي كان يتناولها السكان ويفضلونها في حياتهم اليومية ، والأصداف والقواقع البحرية والأنشطة الصناعية التي تقوم عليها كحفظ الأسماك وتمليحه ، وإعداد صلصة السمك ، وتجهيز معدات الصيد كالقوارب والسفن والشباك ، وذلك من خلال الوثائق(Documents) الأثرية كالنقوش(Inscriptions) واللوحات الفسيفساء(Mosaic) ومشاهد الرسم على الجدران(Fresco) التي توضح هذه الأنشطة التي كان يمارسها السكان في زمن الرومان ، بوصفها وتحليلها ومقارنتها بمشاهد ونماذج مماثلة لها ، مما يبرز أهمية البحث في معرفة النشاط البحري الذي سعى من خلاله سكان مدينة لبدة الكبرى للاستفادة من الثروة البحرية في الفترة الرومانية من خلال تلك الوثائق والمخطوطات الأثرية، وكان من أهم نتائجه أنه تمتلك مدينة لبدة الكبرى الوثائق الأثرية التي توضح عمليات الصيد البحري وممارسة سكانها لهذه الحرفة واستخدامهم الوسائل المختلفة لصيد الأسماك ، كما أنه سكن الصيادون بمدينة لبدة الكبرى خلال مواسم صيد الأسماك في قرى صغيرة بجانب شاطئ البحر، وأنشئت بمدينة لبدة الكبرى الورش الخاصة بالصناعات السمكية ، وكان يتم بيع المنتجات السمكية بمدينة لبدة الكبرى إلى قرى المنطقة شبه الصحراوية بإقليم طرابلس وصحراء فزان ، وأيضا مارس الصيادون بمدينة لبدة الكبرى صيد وجمع الأصداف والقواقع البحرية ومحار الموريكس بأنواعه المختلفة ، وأنشئ الصيادون بمدينة لبدة الكبرى الورش الخاصة بصناعة الصبغة الأرجوانية ، كما أستغل السكان في مدينة لبدة الكبرى الأصداف والقواقع البحرية في إعداد الخرسانة وملاط الموريكس منذ فترة مبكرة واستخدامها في بناء العديد من المنشآت المعمارية بالمدينة .</p>2024-12-30T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2137نشرات إدارة المباحث الجنائية كمصدر لكتابة التاريخ الليبي في العهد الملكي2025-01-08T09:03:40+00:00هَرْفِيّة محمود علي محمّدharfyia@gmail.com<p> يتناول هذا البحث بالدراسة نشرات إدارة المباحث الجنائية الليبية لمعرفة مدى صلاحيتها لأن تكون مصدراً لكتابة تاريخ ليبيا في الفترة الملكية. وتكمن أهمية هذا البحث في تركيزه على محتويات هذه النشرات وأنواعها، وينطلق البحث من فرضيّةٍ مفادُها أنّ نشرات إدارة المباحث الجنائية هي نشراتٌ صادرة عن جهةٍ رسميةٍ في الدولة الليبية؛ لذلك فهي تمتاز بالدقة والصدق والحيادية، الأمر الذي يجعلها صالحةً لأن تكون مصدراً رئيسياً أو مسانداً لكتابة التاريخ الليبي في الفترة الملكية، هذا وقد قُسّمت الدراسة إلى ثلاثة مباحث. تتبّع الأوّل منها إنشاء إدارة المباحث الجنائية الليبية واختصاصاتها، وأنواع النشرات الصادرة عنها. في حين ناقش الثاني مضامين ومحتويات تلك النشرات مُدلّلا بالأمثلة على الجوانب التي تحرّت عنها إدارة المباحث الجنائية وجمعت المعلومات حولها في نشراتها. أما المبحث الثالث فقد ركّز على الشروط الواجب توفّرها في المصدر التاريخيّ، ومدى توافر هذه الشروط في نشرات إدارة المباحث الجنائية الليبية، وعُني أيضاً بتقييم مضمون تلك النشرات وانتظامها وتبويبها. وتوصّل البحث إلى إثبات صحةِ فرضيّةِ أن نشرات إدارة المباحث الجنائية تُعدّ مصدراً أصيلاً ورصيناً مُهمّاً لكتابة التاريخ الليبي في الفترة الملكية.</p>2024-12-30T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2138تجارة القوافل في مدينة غدامس في العهد العثماني الثاني (1835- 1911م)2025-01-08T09:03:37+00:00زهرة أحمد محمد التيرZal60458@gmail.com<p>يهدف هذه البحث إلى تسليط الضوء على أهم الروافد الاقتصادية في أحد أهم المراكز التجارية (غدامس) في الشمال الأفريقي، ويبرز دور تجارة القوافل في تنمية الموارد الاقتصادية باعتبارها مصدراً رئيسياً للعملة، وتبين مدى أهمية التجارة في رفع مستوى المعيشة لسكان مدينة غدامس في تلك الآونة، وتكمن أهمية هذه الدراسة في أنها تضيف معلومات وحقائق تاريخية جديدة عن تجارة القوافل خلال القرن التاسع عشر بما أنها اعتمدت على الكثير من الوثائق التي تزخر بها المكتبات الخاصة والمحلية، والتي لم تنشر من قبل، وهذه الوثائق تحوي كماً كبيراً من الحقائق والمعلومات عن الحركة التجارية في بلاد الشمال الأفريقي بصفة عامة ومدينة غدامس بصفة خاصة، ولعل من أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة من خلال هذه الدراسة أن مدينة غدامس كما بينت تلك الوثائق كانت تمثل مركزا تجاريا مهما وحلقة من حلقات التواصل الاقتصادي لبلدان الشمال الأفريقي لما تزخر به من أسواق، وطرق تجارية، وموقع جغرافي مهم، جعلها تتبوأ مكانة اقتصادية مرموقة بين الكثير من مدن الصحراء .</p>2024-12-30T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2141مركز الزاوية الأسمرية للوثائق والمخطوطات وحفظ التراث ودوره في حفظ الموروث الثقافي الليبي2025-01-16T12:45:30+00:00فتحي سالم الزريقانيf.alzrigany@asmarya.edu.ly<p> يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على مركز الزاوية الأسمرية لحفظ الوثائق والمخطوطات باعتباره مؤسسة من اهم المؤسسات التي تساهم في إثراء الحياة الثقافية في مدينة زليتن بصفة خاصة، وليبيا بصفة عامة، والتعريف بدروه في حفظ الموروث التاريخ الليبي بجميع مراحله. وتكمن أهمية الدراسة في كونها تبحث وتكشف عن الموروث الثقافي الليبي من خلال جمع الوثائق والمخطوطات وحفظها وتهيئتها للباحثين لدراستها وتحقيقها علميًا، والتعريف بالهيكلية الإدارية لهذا المركز، والتعرف على أهم الأنشطة التي قام بها من أجل الحفاظ على الموروث الثقافي الليبي، وخلص البحث إلى العديد من النتائج، نوجزها في الآتي: إن قيام المركز على أسس قانونية وعلمية وإدارية منظمة وبناء هيكلية تنظيمية له، وتوضيح رؤيته ورسالته وأهدافه كان له دور كبير في تسيير العمل به واستمراره، ومكنه من القيام بالعديد من الأنشطة التي كان نتاجها حفظ الموروث الثقافي الليبي. كما إن اعتماد المركز على منهجية علمية في فهرست الموروث الثقافي جعل إمكانية الوصول إليه مُيسّرة، واستخدامه لوسائل الحفظ التقليدية والإلكترونية، ساهم في الحفاظ على هذا الموروث من الضياع.</p>2024-12-31T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمريةhttps://journals.asmarya.edu.ly/jau/index.php/jau/article/view/2142جمعية الدفاع عن طرابلس - برقة بتونس ودورها في مقاومة الاحتلال الإيطالي لليبيا 1932- 1939م دراسة وثائقية2025-01-16T17:42:48+00:00أ. د ارويعي محمد علي قناويIrwa_mhf@yahoo.comA. Jumaa Rabiedjemaarebai@gmail.com<p> حينما تعرضت طرابلس وبرقة للعدوان الإيطالي هاجر الكثير من الليبيين إلى الأقطار العربية والأفريقية المجاورة نجاةً بأرواحهم و فراراً بدينهم واستعداداً للعمل من أجل تحرير بلادهم وشكلوا هيئاتهم السياسية في المهجر للدفاع عن وطنهم وللتصدي للمخططات الفاشية، ومن بين تلك الهيئات السياسية جمعية الدفاع عن طرابلس برقة بتونس التي تأسست كأحد فروع جمعية الدفاع الطرابلسي البرقاوي بدمشق 1932م، والتي لعبت دوراً مهماً في الدفاع عن القضية الوطنية الليبية ما بين عامي 1932- 1939م، والهدف من هذا البحث هو إبراز دور تلك الجمعية في الدفاع عن الثوابت الوطنية الليبية وكشف المخططات الاستعمارية الإيطالية لطمس معالم الهوية الوطنية حيث واجهتها بكل صلابة متحدية الصعاب الجمة التي اعترضت طريقها، وتكمن أهميته في كونه يتطرق إلى إحدى أهم الهيئات السياسية الليبية في المهجر (تونس) التي تصدت للاستعمار الاستيطاني الإيطالي في ليبيا وأحبطت مخططاته، ولعل أهم النتائج التي توصل إليها البحث : أن جمعية الدفاع عن طرابلس برقة بتونس دافعت عن الحقوق والثوابت الوطنية الليبية، وحافظت على ديمومة الروح الوطنية لدى المهاجرين الليبيين بتونس وربطتهم بإخوتهم الليبيين في المهجر، كما أن الجمعية لم ترضخ للإغراءات الإيطالية والفرنسية للتوقف عن الدفاع عن القضية الوطنية الليبية.</p>2024-12-31T00:00:00+00:00الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة الجامعة الأسمرية