الأوس والخزرج (الأنصار) موقفهم من الدعوة وأثرهم السياسي في عصر النبوة

المؤلفون

  • د.خالد عبد زيدان الجبوري الجامعة الأسمرية

DOI:

https://doi.org/10.59743/jau.v12i.591

الملخص

لا شك أن التاريخ يحمل في طياته الكثير من الحوادث والنقاط البارزة التي يبقى تلألؤها مستمراً ممتداً على مدى الزمان لا تتغير ولا تتبدل، بل تبقى متألقة حاملة مناظرها أسمى معاني الرفعة والسمو والشرف، الذي أصبح ميزة لها فيما بعد، يذكره الجيل بعد الآخر. ومـن المواقف البارزة في التاريخ الإسلامي موقف الأوس والخزرج من الدعوة الإسلامية، فالمتفحص للتاريخ يجد أنها امتازت بموقفها الساند للإسلام فقد كانت من القبائل السباقة للدخول في الإسلام وقد كان لهم قبل بيعة العقبة لقاء . رسول اللہ صلى الله عليه وسلم مع وأفصح رؤساؤهم عن استعدادهم للدخول في الإسلام ومهد للقاء بيعة العقبة الأولى التي توجت ثمارهـا ببيعة العقبة الثانية التي كانت قاعدة للعصر الجديد للإسلام حيث يتقدم الأوس والخزرج أحد المهاجرين، وهو مصعب بن عمير، سفير الرسول صلى الله عليه وسلم

التنزيلات

منشور

30-12-2009

كيفية الاقتباس

الجبوري خ. ع. ز. (2009). الأوس والخزرج (الأنصار) موقفهم من الدعوة وأثرهم السياسي في عصر النبوة. مجلة الجامعة الأسمرية, 12, 505–471. https://doi.org/10.59743/jau.v12i.591

إصدار

القسم

المقالات